🔍
How to build a business that lasts 100 years | Martin Reeves - YouTube
Channel: unknown
[0]
المترجم: Fatima Zahra El Hafa
المدقّق: Noor Sami
[12]
تخيل أنك مصمم منتجات.
[16]
وقد صممت منتجا،
[18]
نوع جديد من المنتجات،
يدعى الجهاز المناعي للإنسان
[23]
وكنت تعرض هذا المنتج
[24]
على مدير مشكك وصارم
بشكل غير منطقي.
[28]
لندعوه " بوب".
[29]
أظن جميعنا نعرف " بوب"
واحد على الاقل،صحيح؟
[33]
كيف سيجري ذلك؟
[35]
بوب ،عندي هذه الفكرة الرائعة
[37]
لنوع جديد من المنتجات الصحية الشخصية.
[40]
يدعى الجهاز المناعي للإنسان.
[43]
أستطيع أن أرى من وجهك أنك
تواجه بعض المشاكل في فهم هذا.
[46]
لا تقلق ، أنا أعلم بأنه معقد.
[48]
أنا لا اريد إدخالك في تفاصيل مروعة،
[51]
أريد فقط إخبارك عن بعض
الميزات الرائعة لهذا المنتج.
[55]
أولا وقبل كل شيء، إنه يستخدم الزيادة بذكاء
[58]
من خلال توفير ملايين النسخ
من كل عنصر-
[61]
كريات دم بيضاء وخلايا دم بيضاء-
[64]
قبل الحاجة الفعلية لها،
[65]
لخلق منطقة عازلة واسعة النطاق
ضد ما هو غير متوقع.
[70]
ويستفيد من التنوع بذكاء
[73]
بالحصول ليس فقط على الكريات البيضاء ولكن
أيضا على الخلايا "بي" والخلايا "تي"
[77]
والخلايا القاتلة الطبيعية
والأجسام المضادة.
[79]
المكونات لا تهم حقا.
[81]
المغزى من هذا
هي أن
[83]
هذا التنوع في المناهج المختلفة يستطيع
التعامل نسبيا مع أي شيء
[88]
تَمَكَّن التطور من الرَّمي به.
[92]
والتصميم معياري تماما.
[95]
هناك مساحة حاجزة من الجلد البشري،
[98]
وهناك نظام المناعة الفطري
ذو رد الفعل السريع للغاية
[101]
ومن ثم هناك جهاز المناعة التكيفية
المستهدفة بشكل كبير.
[106]
المغزى من هذا هو أنه وعند فشل نظام واحد،
يمكن لنظام آخر أن يتكفل بالأمر،
[111]
مكونة بذلك نظاما مضمونا وسهلا نسبيا.
[114]
أستطيع رؤية أنه يصعب عليك استيعاب
ما أقوله بوب، ولكن ابق معي،
[118]
لأن الميزة المذهلة حقا هي
[121]
أن المنتج مُتَكَيّف تماما.
[124]
إنه قادر على تطوير أجسام مضادة مستهدفة
[128]
نحو تهديدات لم يواجهها من قبل .
[132]
وهو يفعل ذلك بحذر لا يصدق،
[137]
بالكشف عن أي تهديد صغير والرد عليه ،
[140]
وأيضا، تذكُّر كل تهديد سابق،
[144]
في حال ما إذا تمت مواجهته مرة أخرى.
[148]
ما أنا بصدد عرضه عليك اليوم
هو في الواقع ليس منتجا مستقلا.
[152]
إن هذا المنتج مضمَّن في نظام أوسع
من جسم الإنسان،
[158]
وهو يعمل في وفاق تام مع هذا النظام،
[160]
لإنشاء هذا المستوى غير المسبوق
من الحماية البيولوجية.
[163]
إذن بوب، قل لي بصراحة،
ما رأيك في المنتج الخاص بي؟
[167]
وبوب قد يقول شيئا مثل،
[170]
أنا أقدر بصدق الجهد والشغف
[173]
التي أظهرتها في عرضك التقديمي،
[175]
بلاه بلاه بلاه -
[177]
(ضحك)
[178]
ولكن بصراحة، هذا هراء محض.
[183]
يبدو أنك تقول أن نقطة البيع الرئيسية
لمنتجك
[187]
هي أنه معقد وغير فعال .
[190]
ألم يعلِّموك 80-20؟ (مبدأ باريتو)
[193]
وعلاوة على ذلك، فإنك تقول
أن هذا المنتج متقوقع.
[197]
إنه يثور بصورة مبالغة،
[198]
ويخلق أشياء جديدة مع مرور الوقت.
[200]
وقد صُنع في الحقيقة لصالح شخص آخر.
[203]
أنا آسف لإخبارك بهذا،
ولكنني لا أعتقد أن منتجك ناجح.
[206]
إذا أيَّدنا فلسفة بوب،
[208]
أعتقد أننا كنا فعلا سنحصل في نهاية المطاف
على جهاز مناعي أكثر كفاءة.
[212]
والكفاءة مهمة دائما
في المدى القصير.
[216]
تعقيد أقل و كفاءة أكثر،
من ثمة قيمة للمال.
[219]
من يستطيع أن يقول لا لهذا؟
[221]
للأسف، هناك مشكلة واحدة صغيرة جدا،
[225]
وهي أن مستخدم هذا المنتج،
أنا أو أنت،
[227]
ربما يموت في غضون أسبوع واحد
من فصل الشتاء المقبل،
[231]
عندما نواجه سلالة جديدة
من فيروس الانفلونزا.
[237]
أصبحت مهتما بعلم الأحياء والأعمال
[241]
وطول العمر والمرونة،
[243]
عندما طُرِح علي سؤال
غيرعادي أبدا
[245]
من قبل الرئيس التنفيذي
لشركة تكنولوجيا عالمية.
[249]
وكان ذلك السؤال هو:
[251]
ماذا علينا أن فعل للتأكد من استمرار
شركتنا ل100 عام؟
[258]
سؤال بريء في الظاهر،
[260]
ولكن في الواقع، إنه أصعب قليلا
مما قد تعتقدون،
[264]
باعتبار أن شركة عامة
أمريكية متوسطة الآن
[268]
يمكنها توقع استمرارها ل30 عاما فقط.
[272]
وهذا أقل من نصف العمر
[276]
الممكن لموظفيها توقُّع التمتع به.
[279]
الآن، لو كنت الرئيس التنفيذي لهذه الشركة،
[282]
تتعامل مع إلحاح المستثمرين
وتصارع التغيير،
[286]
فنحن قد نغفر لك عدم قلقك
[287]
حول ما سيحدث بعد 30 عاما.
[290]
ولكن هناك شيء ينبغي أن يُبقيك
مستيقظا في الليل:
[294]
احتمال أن شركتك لن يكون لها وجود
في غضون خمسة أعوام المقبلة،
[300]
هو حاليا،في المتوسط ، بنسبة صاعقة
تساوي 32 في المئة.
[303]
هذا احتمال واحد من أصل ثلاثة أن الشركة
قد يتم الإستيلاء عليها
[308]
أو قد تفشل في غضون خمس سنوات فقط.
[312]
دعونا نعود إلى سؤال
رئيسنا التنفيذي التكنولوجي.
[315]
هل يوجد ما هو أفضل من الطبيعة
للحصول على المشورة ؟
[319]
هي التي كانت في الأعمال التجارية
للحياة والموت
[322]
لفترة أطول من أي شركة؟
[326]
كعالم أحياء منقطع،
[328]
قررت الاتصال فورا بعالم حقيقي،
[331]
صديقي سيمون ليفين،
[334]
أستاذ علم الأحياء والرياضيات
في جامعة برنستون.
[337]
نظرنا معا إلى مجموعة متنوعة
من النظم البيولوجية،
[341]
بدءا من الغابات الاستوائية
المطيرة الطبيعية
[344]
ومرورا بالغابات المدارة
ومصائد الأسماك.
[347]
وسألنا أنفسنا هذا السؤال:
[349]
ما الذي يجعل هذه الأنظمة قوية ودائمة؟
[356]
وما وجدناه هو أن نفس المبادئ الستة
[359]
التي رأينا أنها تشكل دعامة لمعجزة
الجهاز المناعي للإنسان
[363]
تفجرت في الواقع مرة تلو أخرى،
[367]
بدءا من التكرار ووصولا إلى التضمين.
[370]
في الواقع، رأينا هذه المبادئ ليس فقط
في الأنظمة الدائمة البيولوجية،
[374]
وجدنا أيضا أنها تكون مميِّزة جدا
[377]
للنظم الاجتماعية طويلة الأجل،
[380]
مثل الإمبراطورية الرومانية
والكنيسة الكاثوليكية،
[382]
صدقوا أو لا تصدقوا هذا.
[384]
وذهبنا أيضا لإلقاء نظرة
على الأعمال التجارية،
[386]
ووجدنا أن هذه الخصائص
ذاتها تميز أيضا الأعمال
[390]
التي كانت مرنة وطويلة الأجل،
[392]
ولاحظنا غيابها عن تلك
التي كانت قصيرة الأمد.
[399]
دعونا أولا نلقي نظرة على ما يحدث
[401]
عندما ينهار النظام المناعي للشركات.
[404]
هذا المبنى الجميل هو جزء
من مجمع معبد شيتينوجي
[409]
في أوساكا، اليابان.
[411]
في الواقع، إنه أحد أقدم المعابد
في اليابان.
[414]
لقد بناه حرفي كوري،
[417]
لأنه وفي ذلك الوقت، لم تكن اليابان
تقوم ببناء المعابد.
[420]
وقام هذا الحرفي الكوري بتأسيس
شركة لبناء المعبد.
[427]
ما يثير الدهشة هو أن شركته،
كونغو غومي،
[430]
بقيت قائمة بعد حوالي 1428 سنة.
[435]
في الواقع، لقد أصبحت أقدم شركة
مستمرة في العمل
[439]
في العالم.
[441]
فما هي وضعية كونغو غومي اليوم؟
[446]
أخشى أنها ليست جيدة جدا.
[448]
لقد اقترضت بشكل كبير جدا
[450]
خلال فترة اقتصاد الفقاعة الياباني،
[452]
للاستثمار في القطاع العقاري.
[454]
وعندما انفجرت الفقاعة،
لم تستطع إعادة تمويل قروضها.
[458]
فشلت الشركة،
[459]
وتم الاستيلاء عليها من قبل
شركة مقاولات كبرى.
[465]
بشكل مأساوي، وبعد 40 جيلا
من الإدارة الحذرة للغاية
[469]
من قبل عائلة الكونغو،
[471]
لقد خضعت كونغو غومي لسقطة هائلة
[475]
في القدرة على تطبيق مبدأ الحيطة.
[480]
بالحديث عن فشل الشركات:
[483]
نحن جميعا على دراية بفشل كوداك،
[486]
الشركة التي أعلنت إفلاسها
[488]
في يناير عام 2012.
[492]
وما يثير الاهتمام حقا،
رغم ذلك، هو هذا سؤال:
[497]
لماذا فوجي فيلم -
[498]
نفس المنتج ، نفس الضغوط من
التكنولوجيا الرقمية، نفس الوقت -
[505]
لماذا كانت فوجي فيلم قادرة
على البقاء والازدهار؟
[510]
استخذمت فوجي فيلم قدراتها في مجال الكيمياء
وعلم المواد والبصريات
[516]
للتنويع في عدد من المجالات،
[520]
بدءا من مستحضرات التجميل إلى الأدوية،
[523]
إلى النظم الطبية والمواد الحيوية.
[526]
فشلت بعض هذه المحاولات في التنويع.
[529]
ولكن بشكل عام،
[531]
كانت قادرة على تكييف محافظها
الوظيفية بما فيه الكفاية
[535]
من أجل البقاء والازدهار.
[537]
كما قال الرئيس التنفيذي،
السيد كوموري،
[541]
لقد نجحت الاستراتيجية لأنه كان لديها
" جيوب وأدراج أكثر"
[545]
من المنافسين.
[546]
كان يعني، بطبيعة الحال،
[548]
أنهم كانوا قادرين على خلق المزيد
من الخيارات أكثر من منافسيهم.
[552]
نجت فوجي فيلم لأنها طبقت
مبادئ الحذر
[557]
والتنوع
[558]
والتكيف.
[561]
حريق مصنع كارثي،
مثل هذا الذي نراه هنا،
[564]
مسح كلِّيا، في ليلة واحدة،
[568]
للمصنع الوحيد الذي زوَّد تويوتا
بصمامات لأنظمة كبح السيارة .
[575]
أكبر اختبار للمرونة.
[578]
تهديد بتوقف إنتاج السيارات.
[584]
كيف يعقل، إذن، أن تويوتا كانت قادرة
على استعادة إنتاج السيارات؟
[589]
هل يمكنكم تخيل كم من الوقت
استغرق الأمر؟
[592]
خمسة أيام فقط.
[593]
من عدم وجود صمامات كبح
إلى إستعادة تامة في خمسة أيام.
[597]
كيف كان هذا ممكنا؟
[600]
تمكنت تويوتا من إدارة شبكة
مورَّديها بطريقة تعاونية
[605]
حيث كان بإمكانها العمل بسرعة كبيرة
وبسلاسة مع الموردين
[609]
لإعادة توظيف الإنتاج،
[613]
وتعويض كمية صمامات الكبح الناقصة
[615]
وجعل إنتاج السيارات
متوفرا من جديد.
[620]
طبقت تويوتا مبادئ نمطية شبكة توريدها،
[623]
والتضمين في نظام متكامل،
[627]
والقدرة العملية المتكررة على
إعادة الانتاج والسلاسة
[632]
للكمية الحالية.
[633]
الآن ولحسن الحظ، قليل من الشركات يستسلم
بسبب حريق كارثي
[638]
لكننا نقرأ في الصحف كل يوم
عن شركات
[641]
تتعرض لاختلال التكنولوجيا.
[646]
كيف إذن، تستطيع شركة البصريات
الاستهلاكية العملاقة "إسيلور"
[651]
تجنب اختلال التكنولوجيا،
بل الاستفادة من ذلك أيضا؟
[654]
ونعم، اختلال التكنولوجيا ليست
أمرا هاما جدا
[658]
في مجال البرمجيات والإلكترونيات فقط.
[661]
تقوم "إسيلور" بمسح دقيق
للبيئة التنافسية
[666]
لتقنيات يحتمل أن تكون مدمرة.
[669]
إنها تحصل على تلك التقنيات
في وقت مبكر جدا،
[671]
قبل أن تصبح مكلفة
أو أن يحتشد المنافسون حولها،
[675]
وتقوم بعد ذلك بتطوير
هذه التقنيات بنفسها،
[678]
رغم وجود احتمال الفشل
[680]
أو خطر الاختلال الذاتي.
[683]
تبقى "إسيلور" في المقدمة،
[686]
ولقد قامت بتقديم أداء مذهل
[689]
لأكثر من 40 عاما،
[690]
وذلك باستخدام مبادئ الحيطة والتكيف.
[695]
حسنا، إذا كانت هذه المبادئ قوية جدا،
فقد تفكرون،
[699]
لماذا ليست شائعة في مجال
الأعمال التجارية؟
[703]
لماذا لا نستخدم هذه الكلمات كل يوم؟
[705]
حسنا، يجب على التغيير
أن يبدأ أولا في العقل.
[707]
إذا عدنا إلى العرض
الذي قدمناه لبوب،
[710]
من أجل تطبيق المبادئ
[711]
التي ترتكز عليها معجزة
الجهاز المناعي البشري،
[715]
نحتاج أولا إلى التفكير
بشكل مختلف
[718]
حول الأعمال التجارية.
[719]
و الآن عادة، عندما نفكر
في الأعمال التجارية،
[722]
نحن نستخدم ما أسميه
"التفكير الميكانيكي".
[725]
نضع الأهداف،
[727]
نُحلِّل المشاكل،
[728]
نبني ونلتزم بخطط،
[731]
وأكثر من أي شيء آخر،
[732]
نحن نشدد على الكفاءة والمدى القصير للأداء.
[735]
الآن، لا تفهموني بشكل خاطئ -
[736]
إن هذه وسيلة عملية وفعالة
بشكل رائع
[740]
للتصدي للتحديات البسيطة
[742]
في بيئات مستقرة نسبيا.
[745]
إنها الطريقة التي يقوم بوب -
وربما الكثير منا، وأنا منهم -
[749]
بمعالجة معظم مشاكل العمل
التي نواجهها كل يوم.
[752]
في الواقع، كان ذلك نموذجا
ذهنيا جيدا للعمل -
[756]
بشكل عام -
[758]
حتى حوالي منتصف الثمانينات،
[760]
عندما قام تزامن العولمة
[762]
وثورة في عالم التكنولوجيا والاتصالات
[765]
بجعل الأعمال أكثر ديناميكية
وسهلة التوقع.
[769]
ولكن ماذا عن تلك الحالات الأكثر حيوية
وغير المتوقعة
[772]
التي نواجهها الآن يوما بعد يوم؟
[774]
أعتقد أنه وبالإضافة
إلى التفكير الميكانيكي،
[776]
نحن الآن بحاجة إلى إتقان
فن التفكير البيولوجي،
[781]
على النحو المنصوص عليه
من قبل مبادئنا الستة .
[784]
بعبارة أخرى، علينا أن نفكر
بتواضع ومهارة أكثر
[788]
حول متى وكيف
[791]
يمكننا أن نشكل، بدلا من أن نسيطر،
[795]
الحالات غير المتوقعة
والمعقدة.
[799]
هذا يشبه قليلا الفرق بين رمي الكرة
[802]
والإفراج عن طير ما.
[805]
ستسير الكرة في خط مستقيم،
[807]
ربما نحو الهدف المقصود،
[808]
ولكن الطير لن يفعل ذلك بالتأكيد.
[815]
فما رأيكم؟
[816]
هل يبدو الأمرغير عملي قليلا
وغير نظري، ربما؟
[821]
أبدا.
[823]
كل شركة مشاريع صغيرة
[826]
تفكر وتتصرف بشكل طبيعي
بيولوجيا.
[829]
لماذا؟
[830]
لأنها تفتقر إلى الموارد اللازمة
لتشكيل بيئتها
[833]
من خلال القوة الغاشمة.
[835]
إنها تفتقر إلى مقياس لصقل التغير،
[838]
وهي تفكر باستمرار
بالاحتمالات الصعبة
[841]
لبقاء شركة ناشئة على قيد الحياة.
[846]
الآن، المفارقة هي، بالطبع،
[848]
أن كل شركة كبيرة بدأت كشركة
صغيرة المشاريع.
[851]
ولكن على طول الطريق
في مكان ما،
[853]
فَقَدَ الكثير هذه القدرة على التفكير
والتصرف بيولوجيا.
[857]
إنهم بحاجة الى تجديد قدرتهم
على التفكير بيولوجيا
[862]
من أجل البقاء والازدهار في بيئة اليوم.
[868]
لذلك دعونا لا نفكر فقط
في الأداء قصير الأمد.
[871]
تنفق كل شركة أعرفها الكثير من الوقت
[875]
في التفكير حول السؤال المركزي
للاستراتيجية:
[877]
ما مدى صلاحية مباراتنا التنافسية؟
[880]
وبالإضافة إلى ذلك، دعونا ننظر أيضا،
[882]
إلى ثاني سؤال بيولوجي أكثر
وبنفس القدر من الأهمية :
[885]
الى متى ستستمر هذه اللعبة ؟
[888]
شكرا جزيلا.
[889]
(تصفيق)
Most Recent Videos:
You can go back to the homepage right here: Homepage





