🔍

How to find the person who can help you get ahead at work | Carla Harris - YouTube

Channel: unknown

[0]

المترجم: warda saad المدقّق: Nada Qanbar

[12]

في ربيع عام 1988

[16]

عندما عشت لحظة الإدراك والوعي.

[19]

كنت في أول اجتماع لي على طاولة مستديرة،

[22]

ولأولئك الذين لا يعرفون،

[24]

كانت "الطاولة المستديرة" عبارة شائعة الاستخدام في وول ستريت

[28]

لوصف عملية تقييم نهاية العام

[31]

للمحللين والمنتسبين ونواب الرؤساء وصولًا إلى المدراء الإداريين.

[35]

تلك هي العملية التي تتم مناقشتها خلف الأبواب المغلقة

[40]

حول طاولة، أي الطاولة المستديرة،

[43]

وكل شخص تم وضعه في فئة -

[45]

الفئة العُليا، الفئة المتوسطة، الفئة السُفلى -

[49]

ثم يتم ترجمتها إلى نطاق مكافآت

[52]

يتم تعيينه لكل محترف.

[55]

كانت تلك هي المرة الأولى لي هناك، وكما لاحظت،

[58]

رأيت بأن هناك شخص واحد كان مسؤولاً

[62]

عن تسجيل نتيجة كل محادثة.

[65]

كان هناك أشخاص آخرون في الغرفة تقع على عاتقهم مسؤولية

[68]

تقديم حالات جميع المرشحين.

[70]

وكان هناك ضيوف آخرون مدعوون من المفترض أن يقوموا بالتعقيب

[74]

كلما تم عرض موقف مرشح.

[78]

وما أثار اهتمامي أن الأشخاص الآخرين

[82]

كانوا أعلى رتبة من الأشخاص الذين تتم مناقشتهم

[85]

ونظريًا كان لديهم بعض التفاعل مع المرشحين.

[90]

الآن، كنت متحمسة جدًا لأكون على تلك الطاولة المستديرة لأول مرة،

[94]

لأنني كنت أعرف بأن عملي الخاص سيمر بنفس الطريقة،

[97]

وسيتم تحديد المكافأة الخاصة بي بنفس الطريقة.

[100]

أردت أن أعرف كيف تم الأمر،

[102]

ولكن الأهم من ذلك،

[104]

أردت أن أفهم كيف لمفهوم الجدارة هذا

[107]

أن كل شركة تحدثت معها بعد تخرجي من كلية إدارة الأعمال

[111]

كانت تروج له.

[112]

في كل مرة تحدثت فيها مع شركة،

[114]

كانوا يقولون: "ثقافتنا، ونهجنا هي الجدارة.

[118]

الطريقة التي تتقدم بها في هذه المنظمة هي أن تكون ذكيًا،

[121]

وأن تلتزم بالتعليمات وتعمل بجد،

[123]

وستنطلق للقمة.

[125]

لذا، كانت فرصة لي لأرى كيف يعمل هذا المفهوم بالضبط.

[128]

عند بدء هذه العملية،

[130]

سمعت المُسجل ينادي باسم أول شخص.

[134]

"جو سميث".

[135]

الشخص المسؤول عن تقديم حالة (جو) فعل ذلك تمامًا.

[140]

خلال ذلك قاطع أحدهم وقال:

[143]

"هذا مرشح عظيم، رائع،

[145]

يتمتع بمهارات تحليلية وكمية عظيمة.

[148]

هذا نجم."

[150]

ثم قال المُسجل:

[151]

"يبدو أن (جو) يجب أن ينضم للمجموعة العُليا."

[155]

الشخص الثاني، ماري سميث.

[157]

في منتصف ذلك العرض التقديمي، قال أحدهم: "مرشح قوي.

[161]

لا شيء مميز جدًا فيه ولكنه جيد في العمل."

[164]

قال المُسجل:

[165]

"يبدو أن (ماري) يجب أن يذهب للمجموعة الوسطى."

[168]

ثم قال أحدهم: "أرنولد سميث."

[171]

قبل أن يقدم الشخص حالة أرنولد،

[174]

قال أحدهم: "كارثة، كارثة. هذا الفتى ليس لديه فكرة.

[177]

لا يمكن أن يكون مثالًا يحتذى به."

[179]

وقبل أن يتم تقديم الحالة،

[182]

قال المُسجل:

[183]

يبدو أن أرنولد يجب أن يذهب للمجموعة السُفلى."

[186]

في تلك اللحظة أمسكت بيدي على صدري من الخوف-

[190]

(ضحك)

[193]

وقلت: "من الذي سيتكلم عني؟"

[198]

من الذي سيتكلم عني؟

[200]

في تلك اللحظة أدركت أن فكرة الجدارة هذه

[204]

التي تروج لها كل منظمة هي حقًا مجرد خرافة.

[209]

لا يمكنك الحصول على 100% في بيئة جدارة

[214]

عندما يكون هناك عنصر بشري مُشارك في العملية التقييمية،

[218]

لأنه من الطبيعي

[220]

أن هذا يجعلها عملية ذاتية.

[223]

عرفت في تلك اللحظة أن شخصًا ما يجب أن يكون خلف الأبواب المغلقة

[228]

يجادل نيابة عني،

[231]

يقدم المحتوى بطريقة

[234]

بحيث أن صناع القرار حول الطاولة

[237]

يجيبون بالأفضل لصالحي.

[241]

كان ذلك حقًا درسًا مثيرًا للاهتمام،

[243]

ثم قلت لنفسي: "حسنًا، من هو ذلك الشخص؟

[247]

ماذا تسمين ذلك الشخص؟"

[249]

وعندما فكرت بشروط العمل الشهيرة في هذا الوقت،

[252]

قلت: واو، هذا الشخص لا يمكن أن يكون مرشدًا،

[256]

لأن وظيفة المرشد هي إعطاؤك نصيحة متخصصة،

[260]

مصممة خصيصًا لك ولتطلعاتك المهنية.

[264]

إنهم من يعطونك الجيد والسيء والقبيح

[268]

بلا قيود.

[270]

حسنًا. لا يمكن لشخص أن يكون بطلًا أو محاميًا،

[275]

لأنك لا تحتاج بالضرورة إلى إنفاق أي مال

[278]

لتكون بطلاً لشخصٍ ما.

[280]

لا تحتاج بالضرورة أن تُدعى إلى الغرفة

[282]

خلف الأبواب المغلقة إذا كنت مدافعًا.

[286]

بعد حوالي عامين تقريبًا

[288]

أدركت ماذا يجب أن يُسمى هذا الشخص.

[291]

كنت أتحدث في جامعة ميتشغان

[294]

إلى مرشحي ماجستير إدارة الأعمال،

[296]

تحدثت عن الدروس التي تعلمتها

[298]

بعد الثلاث سنوات القصيرة في وول ستريت،

[300]

ثم خطر لي ذلك الاسم.

[302]

قلت: "اوه، هذا الشخص الذي حاز على اهتمامك،

[305]

أو كما أحب أن أقول، يحمل أوراقك إلى الغرفة،

[309]

هذا الشخص الذي ينفق

[310]

رأس ماله السياسي والاجتماعي عليك،

[314]

هذا هو الشخص الذي سيقلب الطاولة نيابة عنك،

[318]

هذا هو الراعي.

[321]

هذا هو الراعي."

[324]

وبعدها قلت لنفسي،

[326]

حسنًا، كيف يمكنك الحصول على راعٍ؟

[329]

وبصراحة، لماذا تحتاج إلى واحد؟"

[332]

حسنًا، أنت تحتاج إلى راعٍ بصراحة،

[333]

لأنه كما ترى،

[335]

لا توجد عملية تقييم واحدة أفكر بها،

[338]

سواء في الأوساط الأكاديمية أم الصحية أم الخدمات المالية،

[342]

وليس بها عنصر بشري.

[346]

هذا يعني أن لديها مقياس ذاتي.

[349]

هناك قدر من الذاتية في من يقدم حالتك.

[354]

هناك قدر من الذاتية

[356]

في ما يقولون

[358]

وكيف يفسرون أي موضوعية في البيانات التي قد تكون لديك.

[362]

هناك قدر من الذاتية في كيفية قول ما سيقولونه

[368]

للتأثير على النتيجة.

[370]

لذلك تحتاج إلى التأكد من أن الشخص الذي يتحدث،

[374]

ذلك الراعي،

[376]

يريد لك الأفضل

[378]

ولديه القدرة على الحصول عليها، مهما كانت بالنسبة لك،

[382]

لإنجاز ذلك خلف الأبواب المغلقة.

[385]

الآن، أنا أتساءل طوال الوقت،

[387]

"كيف يمكنك الحصول على واحد؟"

[390]

حسنًا، بصراحة، السعادة القصوى هي حين يراك شخص ما في بيئة

[396]

ويقرر، "سأجعل ذلك يحدث لك.

[399]

سوف أتأكد من نجاحك."

[402]

لكن بالنسبة للكثيرين منا في هذه الغرفة، نعرف بأن الأمر لا يتم بهذه الطريقة حقًا.

[405]

لذلك دعوني أقدم هذا المفهوم من الدقة

[409]

وأتحدث معكم عن تأثيرها على قدرتك في الحصول على راعٍ.

[414]

هناك نوعان من الدقة في أي بيئة:

[418]

دقة الأداء ودقة العلاقة.

[422]

ودقة الأداء هي الدقة التي تنشأ

[426]

من خلال تقديم الذي طُلِب منك

[429]

وأكثر من ذلك قليلًا.

[431]

في كل مرة تقوم فيها بتسليم مهمة تفوق توقعات الناس،

[436]

أنت تولد دقة في الأداء.

[438]

هي تعمل تمامًا مثل سوق الأسهم.

[441]

في كل مرة تقول شركة للجمهور

[443]

أنهم سيقدمون 25 سنتًا للسهم

[445]

وتلك الشركة تقدم 40 سنتًا للسهم،

[448]

ذلك السهم يرتفع وكذلك أسهمكم.

[451]

الدقة في الأداء قيّمة لثلاثة أسباب:

[454]

رقم واحد: سوف تحوز على الانتباه.

[457]

ستخلق لك سمعة.

[459]

رقم اثنين: ستجعلك أيضًا تحصل على مستحقاتك وترقيتك

[464]

في وقت مبكر جداً في عملك

[466]

ووقت مبكر جداً في أي بيئة عمل.

[469]

ورقم ثلاثة: قد تجذب الراعي.

[472]

لماذا؟ لأن الدقة القوية في الأداء

[475]

ترفع مستواك من الظهور في البيئة، كما قلت سابقًا،

[479]

لدرجة أن أحد الرعاة قد ينجذب إليك.

[483]

لماذا؟ لأن الجميع يحبون النجم.

[487]

لكن إذا وجدت نفسك في موقف ما

[491]

حيث لا يوجد لديك راعٍ،

[493]

إليك الأنباء السارّة.

[495]

تذكر أنك يمكنك أن تستعمل قوتك وتطلب أحدهم.

[500]

ولكن هنا تبرز أهمية الدقة الأخرى.

[505]

تلك هي دقة العلاقة،

[508]

ودقة العلاقة هي الدقة التي يتم إنشاؤها

[511]

بالاستثمار الذي تقوم به في الأشخاص في بيئتك،

[516]

الاستثمارات التي تقوم بها في الأشخاص في بيئتك.

[521]

لا يمكنك أن تطلب من شخص ما أن يستخدم شخصيته المؤثرة

[525]

التي كسبها بصعوبة نيابة عنك

[528]

إذا لم يكن لديك أي تفاعل معهم.

[531]

هذا لن يحدث.

[533]

لذلك من المهم لك أن تستثمر الوقت للاتصال والمشاركة

[539]

والتعرف على الأشخاص الموجودين في بيئتك،

[542]

والأهم من ذلك أن تمنحهم الفرصة لمعرفتك.

[546]

لأنهم بمجرد معرفتهم لك،

[548]

فهناك احتمال كبير بأنك حين تقترب منهم

[552]

وتطلب منهم أن يكونوا رعاة لك،

[554]

فإنهم في الحقيقة سيجيبون بالإيجاب.

[558]

الآن، إذا كنت معي وتوافق على أنه يجب أن يكون لديك راعٍ،

[562]

دعنا نتحدث عن كيفية تحديد الراعي.

[567]

حسنًا، إذا كنت تبحث عن راعٍ،

[569]

فيجب أن يكون له ثلاث صفات أساسية.

[572]

رقم واحد: يحتاجون إلى الحصول على مقعد في طاولة صنع القرار،

[577]

يحتاجون إلى الإطلاع على عملك

[580]

من أجل الحصول على مصداقية خلف الأبواب المغلقة،

[584]

ويحتاجون إلى بعض العصير،

[585]

أو دعوني أقول ذلك بشكل مختلف، من الأفضل أن يمتلكوا بعض القوة.

[588]

من المهم حقًا أن يمتلكوا هذه الثلاثة أشياء.

[592]

ثم بمجرد تحديدك للشخص

[595]

كيف تطلب ذلك؟

[597]

السيناريو يكون هكذا.

[598]

"(جيم) أنا مهتم بالحصول على ترقية هذا العام.

[603]

لقد أمضيت سنة رائعة

[606]

ولا يمكنني إظهار أي شيء لهذه المنظمة لإثبات جديتي

[611]

أو استعدادي لهذه الترقية،

[614]

ولكني أدرك أن شخصًا ما يجب أن يكون خلف الأبواب المغلقة

[618]

يجادل نيابة عني ويقلب الطاولة.

[621]

أنت تعرفني، أنت تعرف عملي وكنت على علم بردود فعل العميل،

[625]

وأتمنى أن تشعر بالراحة وأنت تتجادل نيابة عني."

[629]

إذا عرفك (جيم)

[631]

وكان لديك نوع من العلافة معه،

[633]

فهناك احتمال كبير جدًا أن يجيب بنعم،

[636]

وإذا قال نعم،

[638]

فسيسعى جاهدًا لإنجاز ذلك لك.

[640]

ولكن هناك احتمال أن يقول لا،

[643]

وإذا قالها، برأيي،

[645]

هناك ثلاثة أسباب سيقول لك فيها لا.

[648]

الأول هو أنه لا يعتقد بأن لديه الاطلاع الكافي على عملك

[653]

للحصول على مصداقية حقيقية خلف الأبواب المغلقة

[656]

ليكون مؤثرًا وفعالًا نيابة عنك.

[659]

السبب الثاني لقوله لا

[661]

هو أنك تعتقد بأن لديه القدرة على إنجازه،

[665]

ولكنه يعلم أنه ليس لديه القدرة للقيام بذلك

[668]

ولن يعترف بذلك في تلك المحادثة معك.

[671]

(ضحك)

[672]

والسبب الثالث لقوله لا،

[675]

أنه لا يحبك.

[676]

هو لا يحبك.

[678]

(ضحك)

[679]

وهذا شيء يمكن حدوثه.

[681]

ولكن هذه المعلومات ستكون قيّمة لك

[685]

والتي ستساعدك على أن تكون محادثتك القادمة مع راعٍ

[689]

ستكون أكثر تأثيرًا.

[694]

لا يمكنني إخباركم بمدى أهمية وجود راعِ.

[697]

هي العلاقة الحاسمة في مهنتك.

[702]

المرشد بصراحة وجوده رائع،

[704]

ولكن يمكنك البقاء لفترة طويلة بدون مرشد،

[708]

ولكن لا يمكنك أن ترتقي في منظمة بدون راعٍ.

[714]

من المهم أن تسأل نفسك،

[718]

"من الذي يحمل أوراقي إلى الغرفة؟

[721]

من الذي يحمل أوراقي إلى الغرفة؟"

[723]

وإذا كنت لا تستطيع الإجابة على من هو الذي يحمل أوراقي في الغرفة،

[727]

فسأخبرك بأن تحول بعض طاقاتك بالعمل الدؤوب

[731]

إلى الاستثمار في علاقة مع راعٍ،

[734]

لأنها ستكون حاسمة لنجاحك.

[737]

وفي الختام، اسمحوا لي أن أوجه كلمة

[740]

للذين قد يصبحون رعاة في الغرفة.

[743]

إذا كنت قد دُعيت للغرفة،

[746]

تعرف بأن لديك مقعدًا على تلك الطاولة،

[750]

وإذا كان لديك مقعد على الطاولة،

[752]

عليك المسؤولية للتحدث.

[755]

لا تضِع طاقتك بالقلق بشأن ما سيقوله الناس

[760]

وما إذا كنت قد تدعم شخصًا ما

[763]

فقط لأنهم يشبهونك.

[765]

إذا كان أحدهم يستحق دعمك،

[769]

أعطه إياه.

[771]

شيء واحد تعلمته بعد عقود في وول ستريت

[774]

هو أن الطريقة لتنمية قدراتك هي بالتخلي عنها،

[778]

وصوتك هو في صميم ذلك.

[780]

(تصفيق)

[786]

وصوتك هو في صميم قوتك.

[791]

استخدمه.

[793]

شكرًا جزيلًا.

[794]

(تصفيق)

Most Recent Videos:

WE KILLED 6 HEROIC BOSSES! - YouTube

¿Quién inventó el dinero? - YouTube

Cuándo se inventó el dinero y cómo el dólar se convirtió en la principal moneda del mundo - YouTube

This Citizenship Program is Failing - YouTube

Candida Treatment Protocol w/ Dr. DiNezza - YouTube

$500M investor reacts to Real Estate Tik Toks 2 - YouTube

You can go back to the homepage right here: Homepage