Hostile Takeovers - YouTube

فى هذه الحلقة السادسة والأخيرة من سلسلة من6 أجزاء عن الشركات،

سأقوم بمناقشة عمليات الاستحواذ العدائية

هذا يحدث عندما شركة الاستحواذ على شركة أخرى

مع وجود مقاومة نشطة من الشركة التى يحاول الاستحواذ عليها.

إن أعجبتك هذه الحلقة، لا تنسى الذغط على زر الإعجاب، الاشتراك، والجرس.

اليوم سنفحص المذاهب التى تتبعها الشركات لتجنب الاستحواذ العدائى.

هناك طريقتان يمكن للشركة أن تباع بهم.

الطريقة الأولى عن طريق موافقة مجلس إدارة الشركة المشترية ويعمل الشركتان سويا

لإنجاح الصفقة.

هذا مهم للغاية إن كانت الحكومة تريد أن تزود موافقتها،

حيث عندما تود شركتان كبيرتان أن يندمجوا ويكون هناك بعض المخاوف من الاحتكار.

الطريقة الثانية،والتى سنلقى النظر عليها الآن، تدعى الاستحواذ العدائى.

كما يظهر من الاسم، الشركة المستهدفة لا تود أن يتم الاستحواذ عليها

وربما تصنع حواجز لألا يتم الحصول عليها

الخصم العارض بإمكانه الاختيار بين شراء الأسهم فى البورصة

ولكن هذا عمتا يأخد بعض الوقت.

إذا ما يفعله الخصم العارض فى الأغلب هو صنع عرض شراء.

هذا حيث يخبروا أصحاب الأسهم، فى الأغلب عن طريق نشر الإعلانات فى المجلات الإخبارية،

أنهم يريدون الحصول على أسهم الشركة

مقابل مبلغ معين إن حصلوا على نسبة معينة من الأسهم بنهاية تاريخ معين.

على سبيل المثال، يتدم تدوال أسهم شركة XYZ ب 40$ للسهم.

الخصم العارض يصنع عرض، والذى يعرض دفع 50$ مقابل السهم

إن حصلوا على 50% من الأسهم بنهاية 31 ديسيمبر.

فى كلمات أخرى، يجب أن يبيع المساهمون أسهمهم للخصم العارض قبل التاريخ المحدد،

ولكن إن جاء للخصم أقل من 50% من الأسهم

إذا فهم ليسوا ملزمون فى شراء أى من الأسهم.

مع إعطاء هذه العلاوة للأسهم، كثير من المساهمين سيقبلون بالعرض خوفا من أن

يخسروا سعر عالى للأسهم إن انتهى العرض الشرائى.

بعض الأخصام العارضين يشاركون فى تكتيكات والتى واضحة البذاءة، ولكن قانونيا سليمة.

واحدا من تلك التكتيكات يدعى عرض نظام السعرين.

هؤلاء المساهمون الذين يقبلون العرض فى موعد معين يحصلون على العرض الأول،

بينما هؤلاء الذين ينتظرون يحصلون على شئ أقل رغبة للناس.

إذن، لنعد مرة أخرى ل عرض ال 50$ مقابل السهم.

عند قبول 50% بحلول ال 31، يحصلون على ال50$.

فى عرض نظام السعرين، يوافق الخصم العارض على دفع 50$ نقدا

لكل العروض التى تستقبل إلى يوم 31.

والذى يأتى كعرض جيد.

ولكن أى أحد سيأتى بعد ذلك الموعد

(يحاةل الخصم العارض شراء الشركة كلها،

لذلك يجب شراء الأسهم كلها عند نقطة ما).

لذلك يقولون ما سنقوم بفعله مع كل الآخرين، أى شخص لا يقدم على العرض،

سيحصلون على سند بقيمة 50$.

فى كلمات أخرى يكون دين على الشركة.

هذه الطريقة ستجعل كثير من الناس يقدمون بأسهمهم على العرض بحلول 31

لأن إن كان للناس خيارا سيفضلون النقد عن السند.

50$ نقدا، سند ب 50$--انا أريد مالى الآن.

إذا، لنفحص الآن طريقة لوقف الاستحواذ العدائى.

هذه الواحدة تدعى "greenmail" "الابتزاز المالى". يمكنك أن ترى انها مثل الابتزاز،

ولكنه مالى لأننا نتعامل مع نقود.

يحدث الابتزاز المالى عندما يشترى شخص جزء كبير من أسهم الشركة

ويدعى أنه سيستحوذ على الشركة.

الشخص الذى يفعل هذا ربما يكون لديه سمعة سيئة، ويدعى أنه مغير على شركة (الشخص الذى يستحوذ على الشركات) .

ربما يكون من نوعية الأشخاص، الذين عندما يشترون شركة

يأتون، يطردون معظم العمال.

يقتطعون من الأرباح. بالتأكيد يتخلصون من كل الامتيازات اللطيفة.

ثم ينقلون كثير من العمليات خارج البللاد.

ربما يختار مجلس إدارة أن يشترى هذا الشخص

عن طريق الدفع له أكثر مما دفع هو لشراء الأسهم

إنه مثل الابتزاز.

"سأذهب إن دفعت لى بعض المال.

بعض المغيرين على الشركات صنعوا كثيرا من الأموال عن طريق هذا التكنيك،

ويفعلون هذا حتى عندما لا تكون نية فى شراء الشركة فى الحقيقة.

هم يعلمون أن شراء قطعة كبيرة من الأسهم سيدفع الشركة لدفع المال له ليتركهم.

ثانيا، ربما تتبنى الشركة خطة حبة السم لتجنب الاستحواذ العدائى.

تكنيك حبة السم هو أى تكنيك تستخدمه إدارة الشركة لجعل الموضوع مكلفا جدا

لمحاولة أى شركة أخرى بالاستحواذ على الشركة بدون موافقتها.

إذا إن تم الاستحواذ على الشركة، يجب على الشركة المستحوذة ايضا

أن تبتلع حبة السم بجانب شراء الشركة.

لنمر ببعض الأمثلة.

هناك تكنيكات كثيرة. سأعطيك فقط بعضا منهم.

هذا لأعطيك فقط نكهة. كما بإمكانك التخيل، أن هناك أشخاص كثيرة بأفكار كثيرة.

هذه الليست من الواضح لأنها ليست شاملة.

أولا، ربما تكون سمعت عن هذه الفكرة، إنها تدعى المظلة الذهبية.

هذا يحدث عندما يحصل موظفى الشركة على دفع باهظ إن وقت الشركة تحت

استحواذ عدائى

على سبيل المثال، المدير التنفيذى لشركة ABC، يستلم فى العادى 2$ مليون فى السنة

ولكن إن تم الاستحواذ على الشركة، سيستلم علاوة 50$ مليون.

كثير من الأموال.

وربما يكون هذا كافيا لمنع شركة أخرى من الشراء.

لا يكون الأمر دافع ذاتى دائما، فى سياق أن الشركة لا تود أن يتم الاستحواذ عليها.

فى بعض الأحيان يكون الأمر هو السعر الذى يجب أن تدفعه لتعيين مدير تنفيذى.

لديك مدير تنفيذى، لنقل أن عنده 50 سنة.

كما تكبر، يصبح الأمر أكثر صعوبة للحصول على تلك النوعية من الأعمال.

لذلك يقول المدير التنفيذى، انا مستعد أن آتي وأكون مديركم التنفيذى.

سأترك شركتى الأخرى وسأتى للعمل عندك.

ولكن على الأقل أحتاج ضمان، إن حدث شئ، سأريد تعويضا

طريقة لهذا هو طلب دفع المظلة الذهبية.

العالم يتغير، تحدث اندماجات.

إن تريد تعيينى، أنا احتاج للموافقة على المظلة الذهبية ذات ال50 مليون دولار.

و، لقد رأيناها فى قضية ديزنى، المذكورى فى المادة.

حيث عينوا أحد، الذى قد اتى من شركة أخرى، والذى كان سعيدا جدا، ويصنع كثير من الأموال.

لقد قال، انظروا، انا سأترك كثير من الأموال على طاولة الشركة الأخرى، أنا أحتاج إلى مظلة ذهبية.

النوع الثانى من حبوب السم تدعى خطة انقلاب الحقوق. خطة انقلاب الحقوق.

تحت هذا النهج، كل المساهمين باستثناء المستحوذ العدائى، يكون لديهم

الحق فى شراء أسهم إضافية فى الشركة بنسبة خصم كبيرة جدا.

هذا الحق يمكن ممارسته إن تم حدوث شرط معين، مثل حصول المستحوذ العدائى على

20% من أسهم الشركة.

فى هذه الحالة، إن اشترى المستحوذ العدائى 20% من الأسهم، سيقوم المساهمين الآخرين

بممارسة حقوقهم وسيكتشف المستحوذ العدائى أنه يمتلك الآن 5% فقط من الشركة.

إذا مرة أخرى، هذا العارض يجب أن ينفق أموال أكثر كثيرا لمحاولة التحكم فى الشركة.

النوع الثالث من حبة السم تتضمن حقوق التصويت.

ربما تصدر الشركة دين أو أسهم لكل المساهمين ما عدا العارض.

هذا الدين أو السهم ربما يحمل حقوق تصويتية لها أغلبية عظمى، لجعل الأمر مستحيلا لدى

العارض أن يتحكم فى الشركة.

خطة رابعة من حبوب السم هى خطة النهاية الخلفية

فى هذه القضية، خطة النهاية الخلفية، الشركة توافق على تزويد كل المساهمين بسندات

غير العارض العدائى.

إذا إن وجد حدث معين، مثل استحواذ العارض العدائى

20% من أسهم الشركة

هذا يضمن أن يحصل المساهمين على قيمة أكبر على أسهمهم إن تم

استحواذ ناجح.

إليك مثال: لنفترض أن العارض الاستحواذى يعرض 30$ مقابل حصة من الأسهم،

التي يعتقد مجلس الإدارة أنها غير كافية على الإطلاق.

لذا فإن مجلس الإدارة يعرض السندات ، لمساهميه ، بمبلغ 20 دولار.

لذا إن تولى المعارض العدائى، فإنه يجب على المعارض العدائى دفع 30$ للسهم و 20$ للسند

بمقابل كلى 50$ دولار للحصة.

مرة أخرى ، هذه ليست سوى عدد قليل من التقنيات الممكنة التي يمكن للشركات استخدامها.

اليوم ، اعتمدت العديد من الشركات هذه الاستراتيجيات ، وغيرها ، لإجبار الشركات المهتمة

بالاستحواذ على التفاوض بحسن نية مع مجلس الإدارة.

وبعبارة أخرى ، بحيث يمكن للمؤسسة الحصول على سعر جيد للمساهمين.

إن استمتعت بهذا المحتى، اضغط على زر الإعجاب

أيضًا ، لتجنب فقدان أي حلقات مستقبلية ، اضغط على أزرار الاشتراك والجرس.

لمزيد من الموارد لمساعدتك على المضي قدمًا ، بما في ذلك مدونتي والنشرة الإخبارية ، يمكنك الاطلاع على learnlawbetter.com

شكرا للمشاهدة.