What is Drawdown in Trading and How it Works? - YouTube

تحياتي لكم أيها المتداولون ومرحبا بكم مجددا في حلقة دليل نجاة آخر.

كريس هنا، يجلب لكم المزيد من المعلومات.

اليوم، سنتحدث عن مفهوم معدل التراجع (Drawdown).

هذا موضوع مهم يجب تغطيته لأن أحد القواعد،

إذا كنت تخطط للحصول على حساب تداول ممول من Earn2Trade،

هي التحكم في أقصى تراجع (Maximum drawdown).

لذلك سوف نتحدث عن المقصود بمفهوم معدل التراجع، وكيف يتعلق بالتداول،

ولماذا من المهم للغاية أن تكون قادرًا على التحكم به،

سواء كنت تتداول باستخدام الحساب الممول أم لا.

ولكن قبل أن نذهب إلى أبعد من ذلك، هل يمكنكم أن تقدموا لي معروفًا؟

انقروا على زر الإعجاب والاشتراك أدناه قبل أن نواصل

التقدم لأنه يسمح لي بالاستمرار في الخروج

بمقاطع الفيديو هذه من أجلكم يا رفاق.

الآن، لنتعمق في الموضوع ونتعرف على مفهوم معدل التراجع.

يفشل العديد من المتداولين الجدد لكونهم غير قادرين على تحمل

الضغط المرتبط بعدم استقرار السوق، مما يؤدي إلى

معدل تراجع كبير للغاية. يعتمد هذا عادة على

مشكلة عدم ضبط النفس، أو عدم وجود قدر كافٍ

من إدارة المخاطر. لكي تصبح متداولًا ناجحًا،

فإن أحد أول الأشياء التي يتعين علينا القيام بها هو فهم

كيف سنتحكم في معدل التراجع.

يشير معدل التراجع في التداول إلى الدرجة التي ينخفض بها

حساب التداول الخاص بك، أو استثمار معين،

من ذروته في الوقت الذي حصلنا عليه فيه، على افتراض أننا قمنا بالشراء،

قبل التعافي. في الأساس، فإن المسافة الأبعد ضد مركزنا

هي أن السعر على استعداد للسفر أثناء احتفاظنا به.

يتم حساب معدل التراجع كنسبة مئوية بين

الذروة والقاع التالي.

ومع ذلك، في حالة قيمة الحساب المتداول،

يمكن أيضًا تسجيل معدل التراجع كمبلغ بالدولار. على سبيل المثال، إذا كان لدينا

حساب تداول بقيمة 1000 دولار، وانخفض حسابنا

بسبب صفقة إلى 900 دولار، ثم عادت الحركة

إلى ما فوق قيمة 1000 دولار،

فإن معدل التراجع الذي تم تحقيقه كان 10٪، أو 100 دولار لأن هذا هو

مقدار الانخفاض خلال قيامنا بالصفقة.

إذا انخفض سعر الأداة، أو قيمة حسابنا،

إلى ما دون الذروة، لكن بعد ذلك فشل في العودة، فيمكننا أن نتوقع

قاعًا منخفضًا جديدًا.

لا يمكن التعرف على القيعان إلا بعد وجود ذروة جديدة.

هذا هو السبب وراء تسجيل معدل التراجع مباشرة

بعد عودة السعر إلى الذروة وليس قبل ذلك.

خلاف ذلك، إذا كان هناك قاع منخفض أكثر من معدل التراجع نفسه

فقد زاد ببساطة. تعتبر معدل التراجع جزءًا لا مفر منه

من الأسواق المالية وهي أكثر شيوعًا مما تعتقد.

وفقًا لبعض التقديرات، فإن مؤشر S&P 500 لديه معدل التراجع بنسبة 5٪ إلى 10٪،

بنسبة 12.8٪ إجمالًا. بالإضافة إلى ذلك، على مدار ما يقرب

من 200 عام من تاريخ السوق، كان المستثمرون في

حالة معدل التراجع بنسبة 74٪ إجمالًا. أكثر من 40٪ من معدل التراجع

تجاوزت نسبة 20٪. إذا كان السوق ينطوي على الكثير من التجاوزات على معدل التراجع،

فمن الطبيعي لحساب التداول الخاص بنا والأصول الموجودة في محفظتنا الاستثمارية

أن تحتوي عليهم أيضًا.

لا يمكننا ببساطة الهروب أو الاختباء إلى الأبد في مواجهة

معدل التراجع، لذلك ليس بالضرورة أن يكون معدل التراجع أمراً سيئاً

ولكن يجب أن يتم إدارته بشكل صحيح.

هذا هو المكان الذي تسمح لنا فيه استراتيجيات إدارة المخاطر المناسبة

بالبقاء على قيد الحياة في جميع فترات معدل التراجع ومواصلة

المضي قدمًا في تحقيق أرباحنا. يعتبر معدل التراجع في التداول

مهمة لأنها تساعدنا كمتداولين على قياس المخاطر التاريخية

للأدوات أو تقييم أدائها العام.

على سبيل المثال، يمكن أن يشير معدل التراجع لعقود ETF الآجلة أو الأسهم

إلى مدى خطورة وتقلب الأداة في الماضي.

بهذه الطريقة، يمكن للمتداولين تحديد ما إذا

كانت الأداة المعينة تناسب تحمل المخاطر وأهداف الاستثمار بشكل أفضل.

في سياق التداول، يمكن أيضًا وصف معدل التراجع

بأنه تقلب سلبي. كلما زاد معدل التراجع، زاد التقلب

الذي مرت به الأداة المحددة، ومن المرجح أن تستمر في ذلك.

عند تحليل معدل التراجع في سياق

سعر الأداة أو قيمة الحساب،

من المهم ملاحظة أن الوقت المستغرق للتعافي من الانخفاض

هو خاصية رئيسية أخرى يجب الانتباه إليها.

كلما استعادت الأداة سعرها بشكل أسرع، كان ذلك أفضل

للمتداول. هذا هو المنطق السليم، أليس كذلك؟

من المفهوم أن هذا هو الحال أيضًا مع حسابات التداول الخاصة بنا.

كلما تعافينا بشكل أسرع، كلما كنا أكثر سعادة. على سبيل المثال،

إذا واجهت أداة معينة معدل تراجع ملحوظ بنسبة 10٪

وعادت إلى ذروتها في غضون ثوانٍ أو دقائق قليلة،

فمن المرجح أن يكون السبب هو الانهيار السريع،

والذي لا ينبغي أن يشغلنا كثيرًا كمتداولين. في بعض الأحيان على المدى الطويل،

يمكن أن يستغرق معدل التراجع تقريبًا من أيام إلى أشهر من حيث الاتجاه العام،

لكن هذا لا يعني أنه لا يمكننا تحقيق الربح

على المدى القصير في أي من الاتجاهين. غالبًا ما يشار إلى معدل التراجع

على أنه خسارة غير محققة. كما ذكرنا، يكون الانخفاض مؤقتًا

في حالة معدل التراجع بطبيعته، ويتم تسجيله

بمجرد وصول السعر إلى ذروته الثانية، مما يعني من الناحية الفنية،

أننا لا نقبل أبدًا معدل التراجع تمامًا كما تصفه الكلمة.

لفهم كيفية عمل معدل التراجع،

يجب علينا تحليل كلا السياقين اللذين يتم تطبيقه فيهما.

إذا بدأنا بمعدل التراجع كمقياس للمخاطر المالية للأصل،

حسنًا، في هذا السياق، فإن معدل التراجع هو في الأساس النصف السلبي

من الانحراف المعياري فيما يتعلق بسعر أداة معينة.

إذا قلنا أن أسهم آبل كان يتم تداولها عند 300 دولار وانخفضت

قيمتها 15 دولارًا لتصل إلى قيمة 285 دولارًا، ثم عادت إلى 300.01 دولارًا،

فإن معدل التراجع في هذه الحالة سيكون 5٪.

في سياق حساب تداول المتداول، يتم حساب معدل التراجع على أنه

انخفاض مؤقت في قيمة الحساب الذي تم استعادته بعد ذلك.

على سبيل المثال، إذا كان لدينا مبلغ 50,000 دولار

في حسابنا وخسرنا 5000 دولار،

فإن المحفظة الاستثمارية تمضي قدمًا وتستعيد قيمتها وتتجاوز

مبلغ 50,000 دولار، فعندئذ يكون لدينا معدل التراجع بنسبة 10٪،

لكننا تعافينا منذ ذلك الحين. الآن، بعد أن أصبحنا على دراية بكيفية عمل معدل التراجع،

من الضروري فهم كيفية استخدامه لتقييم

فرص الاستثمار بشكل عام.

ما حجم المخاطر الذي يشكله معدل التراجع بالنسبة للمستثمرين،

وهو شيء نحتاج إلى تحليله، وعادة ما يعتمد على الحجم.

في بعض الأحيان، يواجه السوق معدل تراجع بنسبة 20٪

حيث يتعين عليه استعادة زيادات بنسبة 25٪ فقط للعودة إلى

مستويات التداول السابقة. يترجم معدل التراجع بنسبة 50٪ إلى

زيادة بنسبة 100٪ من أجل تعافي السوق.

هذا شيء قد حدث بالفعل.

هذا ليس مستحيلاً. كانت المرة الأخيرة التي شهدنا فيها مثل هذا السيناريو

خلال الأزمة المالية لعام 2008،

ولكن مع جائحة كورونا، فإننا نشهد أمورًا مماثلة في أسواق مختلفة.

في هذا الرسم البياني، يمكننا أن نرى مثالًا آخر على

الوقت الذي شهد فيه مؤشر S&P معدل تراجع كبير، حدث في الفترة بين

يونيو 2008 ومارس 2012. لمدة 3 سنوات و 9 أشهر،

وصل معدل التراجع إلى أدنى نقطة له عند 52٪ سالب،

مما يدل على أنه من الممكن للسوق أن ينخفض أكثر من 50٪.

القاعدة العامة هي أن يتجنب المستثمرون الأدوات

التي يكون متوسط معدل التراجع فيها أعلى من 20 إلى 25٪.

هنا، لدينا رسم بياني أسبوعي لمؤشر E-mini S&P 500،

حيث لدينا بعض معدلات التراجع المتتالية المحددة في هذه الصناديق.

إذن ما لدينا، هو أن أول معدل تراجع يبدأ من

ذروة A ثم يصل لقاع منخفض حول B،

ثم يتقدم لتجاوز الذروة السابقة، والتي كانت بوضوح حول A،

عندما نصل إلى النقطة C.

في هذه الحالة، مع معدل التراجع الثاني، لدينا ذروة أولية X،

ثم وصلنا إلى قاع Y، ثم نعمل على اجتياز

ذروة X مع Z هنا على اليمين.

كما نرى، فإن الجولة الأولى تكتمل في فترة شهرين،

والثانية تستمر ثلاثة أشهر ونصف. عند التداول،

يمكن أن يستغرق معدل التراجع من بضع دقائق إلى عدة أشهر

أو سنوات للتعافي، اعتمادًا على حجم معدل التراجع

في الإطار الزمني الذي نقوم بتحليله. يقترح معظم خبراء التداول

عادة أنه يجب علينا التخفيف من تأثير تعرضنا لمعدلات التراجع

عن طريق الحفاظ على شكل من أشكال المحفظة المتنوعة جيدًا.

يتضمن ذلك مجموعة واسعة من الأدوات مثل

الأسهم والسندات والسلع والنقد والمعادن الثمينة، باعتبارها مجرد فكرة عامة.

عند إنشائه،

نريد عادةً أن ننظر إلى التقلبات التاريخية

للأصول المحتملة التي نحن مهتمون بالاستثمار فيها،

وربما نتجنب الأشياء التي لديها درجة عالية غير ضرورية

من التقلب ومعدلات التراجع التي لا نفضلها.

باستخدام هذه البيانات الصادرة من Bloomberg S&P

و MSCI و SEI ومؤشرات Bloomberg،

تُظهر كيف يمكن للتنويع البسيط أن يساعد في

فحص فترات معدلات التراجع هذه بشكل أفضل. إن إستراتيجية التنويع الساذجة المستخدمة

متساوية في الأهمية. إذا أردنا حماية أنفسنا

واستثماراتنا بشكل أفضل من معدلات التراجع،

فمن الضروري أيضًا تحليل الموقف من المنظور الصحيح.

على الرغم من أن لا أحد يعرف المدة التي سيستغرقها معدل التراجع بالضرورة،

يمكننا على الأقل التخطيط لأهدافنا وتعديل

حد معدل التراجع الأقصى المحتمل بناءً على أفق الاستثمار الخاص بنا.

على سبيل المثال، لنفترض إذا كنا قد بدأنا للتو مسيرتنا المهنية

أو لدينا ما لا يقل عن 10 إلى 15 عامًا حتى نتقاعد.

في هذه الحالة، قد يكون معدل التراجع بنسبة 20٪ قابلاً للتطبيق بالنسبة لنا

لأنه في هذه المدة الزمنية، ستكون محفظتنا الاستثمارية على الأرجح قادرة على

التعافي من تلك الآثار السلبية المحتملة.

ولكن من ناحية أخرى، عندما نقترب حقًا من التقاعد،

من المحتمل أن نفكر أكثر في النظر للمحافظ الاستثمارية التي لديها

أدنى مستوى ممكن من معدلات التراجع، لضمان حماية رأس مالنا

عندما نكون في أمس الحاجة إليه. لآن بعد أن عرفنا ما هو معدل التراجع،

يمكننا التحدث عن الحد الأقصى لمعدل التراجع، وهو الحد الأقصى

للنطاق أو الحركة بين الذروة والقاع للمحفظة الاستثمارية.

يتم قياسه كنسبة مئوية أو كمبلغ بالدولار.

يأخذ المستثمرون الحد الأقصى لمعدل التراجع، يشار إليه أيضًا باسم MDD،

كمقياس أساسي لتقييم مخاطر الهبوط المرتبطة باستثمار

معين على مدى فترة زمنية.

يستخدمونه كمقياس مستقل أو مدمج

في مفهوم أكثر تعقيدًا مثل العائد على MDD.

يأخذ الحد الأقصى لمعدل التراجع في الاعتبار فقط النسبة الأعلى من معدل التراجع.

لا يأخذ في الاعتبار التردد، أو الخسائر الكبيرة،

أو المدة التي تستغرقها للعودة إلى ذروتها بعد ذلك.

يهدف مفهوم MDD إلى تزويدنا كمستثمرين

بصورة أوضح لإمكانية الحفاظ على رأس المال

لفرصة استثمارية معينة.

على سبيل المثال، إذا قارن المتداول بين استراتيجيتين لفحص الأسهم

بأداء وتقلب متساويين، فعادة ما يلجئ هذا المتداول لإختيار

الاستراتيجية ذات معدل التراجع الأقل.

يُفضل الحد الأقصى المنخفض لمعدل التراجع لأنه يعني أن الخسائر

المحتملة لاستثمار معين أقل. من ناحية أخرى،

فإن الحد الأقصى لمعدل التراجع بنسبة 100٪ يعني أساسًا أن الاستثمار

في تلك الأداة المحددة ربما لا طائل من ورائه. عند تحليل

فرصة استثمارية معينة،

من الضروري دائمًا فحص MDD في سياق العلامة المرجعية.

على سبيل المثال، لنفترض أننا كنا نفكر في الاستثمار

في صندوق به حد أقصى لمعدل التراجع بنسبة 30٪

للفترة من عام 2000 إلى 2010. للوهلة الأولى،

قد يبدو هذا استثمارًا محفوفًا بالمخاطر العالية،

ولكن بعد ذلك لنفترض أننا ألقينا نظرة على مؤشر S&P 500 لنفس الفترة،

ورأينا أن MDD تجاوز 50٪.

هذا يضع الأمور في نصابها ويظهر لنا أن

الصندوق قد تفوق بشكل كبير على المؤشر من حيث MDD.

أثبت ما اعتبرناه في البداية استثمارًا محفوفًا بالمخاطر

أنه رهان أكثر أمانًا من المعيار العالمي لتلك الفترة بالذات.

لن يكون هذا هو الحال دائمًا، ولا ينبغي لنا أبدًا الاستثمار في

أداة تستند فقط إلى الحد الأقصى لمعدل التراجع.

هناك العديد من العوامل، ولكن هذا واحد

منهم فقط نحتاج إلى معرفته.

ما يظهره هذا هو أنه يمكننا دائمًا تحليل معدل التراجع مقارنةً

العلامة المرجعية والحصول على مزيد من المعلومات من هذا.

على سبيل المثال، إذا كنا نتداول في الأسهم، فيمكننا استخدام مؤشر S&P 500،

أو مؤشر داو جونز الصناعي، أو أي صناعة أخرى ذات اسم كبير

لمنحنا benchmark قويًا. إلى جانب ذلك، للحصول على رؤى قابلة للتنفيذ،

يمكننا دائمًا أن نكمل تحليلنا من خلال مقارنة

الحد الأقصى لمعدل التراجع فيما يتعلق بمدة الحد الأقصى لمعدل التراجع.

في الواقع، من الجدير بالذكر أن مدة التراجع

غالبًا ما تكون أكثر إيلامًا للمتداول

من حجمها الخاص. يمكن تحمل معدل تراجع بنسبة 20٪ يستمر لبضعة أشهر.

ولكن عندما يدوم لسنوات، يمكن لذلك التسبب بوضع أعصابنا على المحك حقًا.

الآن، دعنا نتحدث عن كيفية تطبيق معدل التراجع على

حسابات التداول الممولة من Earn2Trade. مع حسابات Earn2Trade،

هناك شيء يسمى الـ trailing drawdown.

هذا هو الحد الأقصى للمبلغ الذي يُسمح للحساب أن ينخفض إليه،

تمامًا كما تحدثنا مع الحد الأقصى لمعدل التراجع،

ولكنه يتبع السعر لأعلى إلى حد ما، ولا يتبع السعر إلى الأبد.

بالنسبة لحساب التحدي المكثف فئة 50 ألف دولار

على سبيل المثال، يحتوي على حد تراجع أقصى يبدأ من 2000 دولار.

يعني هذا التراجع المتتالي البالغ 2000 دولار ببساطة

أنه إذا كان حسابك يبدأ من 50,000 دولار، فلا يمكن أن ينخفض إلى أقل

من 48,000 دولار. إذا انخفض، فهذا ليس بالأمر الجيد لك للأسف.

ولكن إذا استمر في الارتفاع، ولم ينخفض،

فلنفترض أنك رفعت حسابك إلى 52,000 دولار على سبيل المثال.

حسنًا، ستضل قيمة التراجع المتتالي الخاصة بحسابك هي 2000 دولار،

مما يعني أنه في هذه المرحلة،

لا يُسمح لحسابك بالانخفاض إلى أقل من 50,000 دولار.

لكن هنا حيث يصبح الأمر شيقًا.

إذا ارتفع حسابك لنقول مثلًا، إلى 57,000 دولار، فإن التراجع المتتالي

لا يزال قيمته 2000 دولار أولي، لكن تم إيقافه. لقد توقف عند 50,000 دولار.

لن يتجاوز أبدًا نقطة رصيد الحساب الأولي البالغ 50,000 دولار.

لذا فإن كل شيء يتجاوز قيمة 2000 دولار، وكل شيء يتجاوز علامة 52,000 دولار،

هو مساحة زائدة بالنسبة لك.

هذا يعني أن حسابك قد يصل إلى 60 ألف دولار، ويمكن أن ينخفض

إلى 51 ألف دولار،

وعلى الرغم من أن هذا يتجاوز 2000 دولار، إلا أن الأمر ليس خطرًا عليك.

المهم هنا هو التأكد من أنك تقوم بأشياء مربحة

وأن كل شيء سيكون على ما يرام. ولكن حتى المرة القادمة يا رفاق،

أتطلع إلى رؤيتكم مجددا،

لذا يرجى النقر على زر الإعجاب والاشتراك أدناه

حتى أتمكن من الاستمرار في إصدار مقاطع الفيديو هذه لكم يا رفاق.

تداول سعيد للجميع!